لـــــــــيــبــــيــــــــــــــا التــــــــواضع
اهلاً وسهلاً بك اخي الكريم اختي الكريمه
حللت اهلاً
ووطئت سهلاً
ياهلا بك بين اخوانك واخواتك
ان شاء الله تستمتع معانا *
اضف عشرة مواضيع تحصل على رتبة مشرف
وتفيد وتستفيد معانا
وبا نتظار مشاركاتك وابدعاتك
سعداء بتواجدك
وحياك الله
لـــــــــيــبــــيــــــــــــــا التــــــــواضع
اهلاً وسهلاً بك اخي الكريم اختي الكريمه
حللت اهلاً
ووطئت سهلاً
ياهلا بك بين اخوانك واخواتك
ان شاء الله تستمتع معانا *
اضف عشرة مواضيع تحصل على رتبة مشرف
وتفيد وتستفيد معانا
وبا نتظار مشاركاتك وابدعاتك
سعداء بتواجدك
وحياك الله
لـــــــــيــبــــيــــــــــــــا التــــــــواضع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولصفحتنا على الفيس بوك
الخطبة...والزوااااااااااج..؟??? 2012d1

 

 الخطبة...والزوااااااااااج..؟???

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
special girl




عدد المساهمات : 39
تاريخ التسجيل : 24/08/2010

الخطبة...والزوااااااااااج..؟??? Empty
مُساهمةموضوع: الخطبة...والزوااااااااااج..؟???   الخطبة...والزوااااااااااج..؟??? Emptyالأربعاء نوفمبر 16, 2011 11:58 am

الخطبة...ثم الزواج
الخطبة أو الخطوبة وهي فترة تسبق الزواج للتعارف بين الطرفين, ومحاولة فهم كل طرف للأخر واكتشاف اخلاقه وطباعه.

الخطوبة قانونا
فالخطبة في نظر القانون ولا يترتب عليها أيا من الحقوق والواجبات، فهي فترة للتعارف، وفي الغالب لا تحتاج لفترة طويلة ويفضل ألا تطول، لأنها تكون بلا غطاء قانوني يحفظ للفتاة حقوقها في حالة تراجع الشاب عن رأيه فيها [1]
الخِطبة لغة : فعلة كجلسة، ومن خطب المرأة إلى القوم إذا طلب أن يتزوج منهم. وفي الاصطلاح : طلب الزواج ممن يعتبر منه، وهي اتفاق مبدئي عليه، ووعد بالزواج، وتعتبر الخطبة أولى خطوات الزواج


العادات الدينية
الخطبة في الإسلام
الخطبة في اللغة هي طلب الزواج من أهل المرأة. الخطبة بكسر الخاء هي المقصودة هنا، أما قولك الخُطبة بضم الخاء فتعنى الخطبة التي تقال في يوم الجمعة مثلا أو التي تقال في العيدين. شرعا: طلب يد المرأة للزواج من أهلها, وللخطبة في الإسلام واجب واحد وهو عدم جواز الخطبة على الخطبة أي لا يجوز أن يتقدم رجل لخطبة امرأة وهي مخطوبة لشخص أخر، لقول نبي الإسلام محمد بن عبد الله فيما رواه مسلم في صحيحه وأحمد في مسنده: {المؤمن أخو المؤمن، فلا يَحِلُّ له أن يبتاعَ على بيع أخيه، ولا يَخْطِب على خِطْبة أخيه حتى يَذَرَ" أي: حتى يترك البيع ويَعدِل عن الخِطْبة}
شروط صحة الخطبة
1. أن لا تكون مـُحَـَّرمة عليه تحريما أبديا كأن تكون محرمة عليه بسبب النسب أو الرضاع أو المصاهرة.
2. أن لا تكون مـُــحــْـرِمة من حج أو عمرة.
3. أن لا تكون متزوجة من أحد الأزواج أو معتدته والعدة أقسام أربعة:
1. المعتدة من وفاة زوجها: يجوز التعريض بخطبتها ولا يجوز التصريح بها لئلا تـُجرح مشاعر أهل المتوفـِى.
2. المعتدة من طلاق بائن بينونة صغرى فيجوز التعريض بخطبتها ولا يجوز التصريح إن كان الخاطب زوجها، أما إن كان الخاطب زوجها فيجوز له التصريح أو التعريض في الخطبة.
3. المعتدة من طلاق بائن بيبوبة كبرى فيجوز له التعريض بخطبتها ولا يجوز له التصريح بالخطبة لئلا يحدث نزاع بين الزوجة ومطلقها. د-المعتدة من طلاق رجعى:يحرم التعريض أو التصريح بخطبتها لأن العلاقة الزوجية بينها وبين زوجها ما زالت قائمة مادامت في العدة.
4. أن لا تكون مخطوبة قال رسول الإسلام محمد بن عبد الله {لا يخطب الرجل على خطبة أخيه حتى ينكح أو يترك}.
5. يجوز للخاطب أن يرجع عن خطبته إن كان الرجوع لمصلحة مثل أنه إكتشف فيها عيبا أو إكتشف خديعة لأن الخطبة لا تعدوا أن تكون وعدا بالزواج وليس إلزاما فيجوز لكل منهما فسخ الخطبة دون إلزام لأى من الطرفين للآخر بإتمام الزواج. ويكره أن يرجع أحدهما عن الخطبة لغير مصلحة وهذا يشبه بالبيع فعندما ترجع السلعة دون اكتشاف عيب يكون هذا مكروها. وإذا أعطى الخاطب مهرا فله استرداده عند الرجوع عن خطبته، وله أن يسترد قيمته إن هلك على الراجح عند جمهور الفقهاء. أما إن أعطى الخاطب هدية فله أن يستردها، أما إن هلكت الهدية فليس له أن يسترد ثمنها على الراجح عند جمهور الفقهاء.
[عدل] أحكام الخطوبة في الإسلام
يحرم الخلوة بالمخطوبة وحدها ولكن لابد من وجود محرم معها. يجوز النظر للمخطوبة [3]. ولأنه من أسس اختيار المرأة الصالحة أن تكون جميلة في نظر الخاطب [4] ولكن بشروط، وهي أن يقصد من نظرته النية على زواجها وأن لا يرجو من نظرته موافقتها أما إن لم يحصل له هذا كأن يفكر في أن يخطب بنت السلطان فلا يجوز له النظر إليها لأنه متأكد من رفضها له مسبقاً. أن تكون غير متزوجة أو مخطوبة


الزواج في اللغة العربية يعني الاقتران والازدواج فيقال زوج بالشيء، وزوجه إليه: قرنه به، وتزاوج القوم وازدوجوا: تزوج بعضهم بعضاً، والمزاوجة والاقتران بمعنى واحد.
اصطلاحا هو العلاقة التي يجتمع فيها رجل (يدعى الزوج) ومرأة (تدعى الزوجة) لبناء أسرة. الزواج علاقة متعارف عليها ولها أساس في القانون والمجتمع والدين، وهي الإطار المشروع للعلاقة الجنسية وإنجاب الأطفال للحفاظ على الجنس البشري.
تلبية لحث بعض الأديان على الزواج والترغيب فيه، ومنها دعوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم الشباب المسلم لإكمال نصف الدين فقالSad يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج )
غالباً، ما يرتبط الشخص بزوج واحد فقط في نفس الوقت، ولكن في بعض المجتمعات هناك حالات لتعدد الزوجات أو الأزواج.
يبدأ الزواج بعقد شفوي وكتابي على يد سلطة دينية أو سلطة مدنية. وعادة ما يستمر الارتباط بين الزوجين طول العمر، وفي بعض الأحيان ولأسباب مختلفة يفك هذا الرابط بالطلاق بتراضي الطرفين أو طرف آخر كالقضاء أو المحاكم
الزواج عبر العصور
يمتد تاريخ الزواج بين بني البشر إلى عهد آدم وحواء، حيث مثلا أول لبنة زواج شرعي في تاريخ البشرية جرى بين كائنين بشريين. طرق الزواج تختلف من عصر إلى آخر حيث بدأت بشكل بسيط وهو القبول بالبعض بين الذكر والأنثى وتطور بتطور المجتمعات والعادات وتأثير الأديان حيث ساهمت في تنقيح عملية الزواج وجعلت لها أسس وقوانين وشروط لابد من توافرها في كلا الجنسين ليتم الزواج بينهم.
لا تزال للزواج عادات سائدة حتى يومنا، هذا هو ما يسمى بالزواج التقليدي، حيث يبدأ الأهل بالبحث عن الزوجة المناسبة (وفقا لشروطهم ومعاييرهم) لابنهم حين بلوغه لسن الزواج والقيام بخطبة الفتاة، والشروط والمعايير هذه تختلف من أمة إلى أخرى ومن بلد إلى آخر ومن عصر إلى آخر.
وبتطور الحال والعصور أضيفت عملية اختيار جديدة إلى جانب الزواج التقليدي وهو أن يقوم الولد والبنت بالاتفاق مع بعضهم قبل أن يقوم الأهل بخطوة الخطبة، وذلك من خلال مجال الدراسة أو مجال الوظيفة أو من خلال وسائل الإعلام كالنشر في صفحات التعارف للزواج في المجلات أو عبر شبكة الإنترنت حيث يتواجد العديد من المواقع التي تقدم خدمة التوفيق للباحثين والباحثات عن شريك العمر.
[عدل] السن الملائم للزواج
نظريا، ينصح بالزواج في سن يظهر فيه كل من الرجل والمرأة درجة من الواعي والقدرة على تحمل المسؤولية الاقتصادية والتربوية. غير أن الأمر قد لا يتبع في حال توفر المرافقة الاجتماعية كمساعدة الأهل والأقارب.
[عدل] اختيار الشريك (الزوج)
تختلف معايير اختيار الزوج باختلاف العادات والمعتقدات والثقافات ودرجة التحصيل العلمي. المعايير التي يختار على أساسها الرجال أو النساء أو حتى الأولياء في معظمها تشمل بعض من الأحوال التالية :
• اختيار الشريك على أساس عاطفي
• اختيار الشريك على أساس المال
• اختيار على أساس الجمال أو القوة البدنية
• اختيار الشريك من أجل الدين والالتزام به
• اختيار الشريك من أجل الجاه والنسب والمرتبة الاجتماعية
زواج الأقارب
كان العرب في الجاهلية يؤثرون الزواج من نساء الأسرة أو القبيلة (خاصة من بنت العم) لأنهم كانوا يعتقدون أن هذا يشد أواصر الأسرة وبحفظ ثروتها، ولكن الإسلام حث على الزواج من الغرائب لتحقيق غايتين أساسيتين. الأولى هي ربط الأسر بالنسب فتخف بذلك حدة العصبية القبلية. وأما الثانية فهي تجديد الدم في النسل فإن حصر الزواج بالأقارب يخمد نشاط الخلايا الدموية وقد يضعف النسل

العزوف عن الزواج
صارت ظاهرة عزوف الشباب عن الزواج ملحوظة في مجتمعات عديدة. ومن الأسباب هو عدم تحمل الشاب المسؤولية رغبة في حرية أكبر بعيدا عن الالتزامات الزوجية. ففي المجتمعات الغربية يفضل البعض العيش مع شريكه دون رابطة الزواج. كما أن تأثير الجوانب الاقتصادية في بعض المجتمعات الأخرى وضعف قدرة الشباب على تلبية مطالب أهل العروس لغلاء المهور وارتفاع التكاليف كلها من الأسباب التي تؤدي إلى عزوف الشباب.
مراسيم الزواج
بالنسبة للتقاليد فهي تختلف حسب البلدان والمناطق. فمثلا في تونس وليبيا يمتد الزواج 7 أيام، يبدأ بليالي الحنة وينتهي بليلة الزفاف والتي يحبذ أن تكون ليلة يوم الخميس. أما في العراق فالزواج يكون على يومين الحنة ثم الزواج.
أما في دمشق فيكون في يوم واحد لمدة 4-5 ساعات مع العلم أن تكاليف ليلة الزفاف باهظة للغاية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الخطبة...والزوااااااااااج..؟???
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
لـــــــــيــبــــيــــــــــــــا التــــــــواضع :: منتـــــــــــــــديات متنوعـــــــــــــه :: مـــــــــــنــتـــــدى الـــــــــمواضيع الـــــعـــامه-
انتقل الى: